إلى تجاعيد وجهي إلى الوقار الذي يتشبثُ في ذقني والعينين الناعستين والسيجارة المنتهية صلاحيتها منذُ ألاف السنين إلى ذلك الحزين الذي يسكن في ملامحي والدمعة والحنين وكأني رصيف للعابرين
ضـــــــــــيـﮯ آلقمــــــ🌙ـــــــر جميله الحياه رغم الحنين و الشجن
ضـــــــــــيـﮯ آلقمــــــ🌙ـــــــر لم الشجن هذا؟